موقع نقد Naked Web
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع نقد Naked Web

هذا الموقع مخصص لنقد وزارة التربية و وزارة التعليم العالي و الجامعات السورية و غيرها و لعرض شكوى أو ملاحظات كل من له شكوى أو ملاحظات عليهما علماً أن الموقع غير مسؤول عما ينشر فيه من مساهمات و لا يقوم بالتحقق من صحة ما ورد فيها
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل يتم التلاعب بانتخابات مجلس الشعب .... كما تم التلاعب بانتخابات الهيئة الإدارية التي شهدتها في الجامعة .... اقرأ التفاصيل .....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
qqqqqq
عضو متميز



عدد المساهمات : 357
نقاط : 1025
تاريخ التسجيل : 22/09/2008

هل يتم التلاعب بانتخابات مجلس الشعب .... كما تم التلاعب بانتخابات الهيئة الإدارية التي شهدتها في الجامعة .... اقرأ التفاصيل  ..... Empty
مُساهمةموضوع: هل يتم التلاعب بانتخابات مجلس الشعب .... كما تم التلاعب بانتخابات الهيئة الإدارية التي شهدتها في الجامعة .... اقرأ التفاصيل .....   هل يتم التلاعب بانتخابات مجلس الشعب .... كما تم التلاعب بانتخابات الهيئة الإدارية التي شهدتها في الجامعة .... اقرأ التفاصيل  ..... Emptyالثلاثاء مارس 13, 2012 4:01 pm

هل يتم التلاعب بانتخابات مجلس الشعب .... كما تم التلاعب بانتخابات الهيئة الإدارية التي شهدتها في الجامعة .... اقرأ التفاصيل .....

عندما تكون في الجامعة ..... فإنك تسمع كثيراً عما يسمى الهيئة الإدارية ..... و هناك هيئة إدارية خاصة بكل كل كلية أو معهد ..... و هي هيئة مكونة من مجموعة من الطلاب الجامعيين التابعين لاتحاد الطلبة ..... و المنتخبين من قبل الطلالب الجامعيين في تلك الكلية أو المعهد..... أو هكذا كنت أظن ..... و تشرف على أغلب الأعمال الإدارية و النشاطات التي تتعلق بطلاب الجامعات ..... أو هكذا يظن الكثير من الناس .....
فأعضاء الهيئة الإدارية ..... كما يزعمون ..... هم من يقترحون مشروع البنامج الامتحاني ..... و هم من ينظمون الرحلات الجامعية ..... و المسرحيات و الندوات الجامعية ..... و هم من يمنحون الموافقات على تعليق أي إعلان في الجامعة ..... أو هذا ما يريدون أن يظنه الطلاب ...... و هم من يفترض أنهم يدافعون عن مصالح الطلاب في اجتماعات مجلس الكلية ...... أو هذا ما كنت أظنه ..... و الله أعلم .....

و المفروض أن أعضاء هذه الهيئة يتم انتخابهم انتخاباً حراً و مباشراً من قبل الطلاب في كل كلية أو معهد ..... أو هكذا يظن الكثير من الناس ..... و كنت واحداً منهم .....

و صدقت لفترة طويلة ما يقال عن أن هذه الانتخابات نزيهة .... و توصل الممثلين الحقيقيين للطلاب إلى الهيئات الإدارية بنتيجة انتخابات حرة و نزيهة .... كنا نشارك بها ..... و لم يخطر ببالي للحظة ..... أو في بال الكثيرين غيري ..... كما أظن ...... أن هذه الانتخابات قد يتم التلاعب بها .....

و هو أمر لم أكن لأصدقه لو أخبرني به شخص ما .... و لكن شاءت الصدف أن أشهد هذا التلاعب بنفسي .... !!!!!! و لهذا بدأت أشك في نزاهة هذه الانتخابات .....!!!!!

ثم بدأت أتساءل عن نزاهة بقية أنواع الانتخابات ...... و ابتدأ الشك عندي من وقتها بكل النظام السياسي القائم ..... و خاصة بعد أن وجدت نفسي بعد أن تحدثت عن هذا التلاعب الذي شهدته في انتخابات الهيئة الإدارية ..... و كنت أظن أنه تصرف من مجموعة أشخاص .... وجدت نفسي تحت المراقبة .... و أتعرض لمختلف أشكمال التضييق ..... و هو الأمر الذي ما زال مستمراً معي حتى اليوم ..... منذ أكثر من عشر سنوات ..... مراقب في كل مكان ... وفي كل لحظة ..... حتى في منزلي .... و الله أعلم ....

و لذلك بدأت أظن أن هذا التلاعب الذي شهدته في الجامعة لم يكن بمحض الصدفة ..... و إنما هو .... كما أظن .... و الله أعلم ..... جزء من عملية منظمة و ممنهجة ..... و تمتد لتشمل الكثير من القطاعات المختلفة .....

و تأكد لي ذلك عندمات تم استثناء اسمي من قائمة المقبولين في المعيدية ..... بعد أن كان موجوداً فيها .... ثم حاولوا حذف اسمي من قائمة المقبولين في الماجستير ..... و لكن شاءت الصدف أن اكتشف هذا التلاعب ..... وأن أمتلك دليلاً عليه ..... مما دفعهم لإعادة اسمي إلى قوائم الماجستير ..... و لكن ضيقوا علي في الماجستير بشكل كبير ..... مما دفعني في النهاية لترك الماجستير .....

و حتى محاولات التضييق علي لمنعي من التخرج من الجامعة ..... و ذلك بتكليف دكاترة متشددين بتدريسنا موادنا .... بينما كان يتم تغييرهم مباشرة في السنوات اللاحقة و يحضرون للسنوات التالية دكاترة أسهل لنفس المواد ......

و استمر ذلك مروراً بجعل التعيينات خارج المحافظة خمس سنوات بعد أن كانت سنتين ..... و المضايقات الكثيرة التي تعرضت لها أثناء عملي بالتدريس ....و مروراً بتعرضي لمحاولة خطف من مدرستي في محافظة نائية من قبل مسلحين مزعومين ..... و انتهاء بكوني أجلس اليوم في منزلي و قد اضطررت لأخذ إجازة بدون راتب لسنة كاملة ..... و غير هذا الكثير الكثير ...... مما يمكن أن يذكر ... و مما لا يمكن أن يذكر ..... و الله أعلم .....

المهم .... بدأت أتساءل عن المتحكم الحقيقي بالجامعات ..... إدارياً و علمياً ..... و إن كنت لا تعلم ففي كل جامعة هناك مفرزة للأمن .... و فهمك كفاية .....

و الله أعلم ......

ما وجدته ... هو أن أغلب أعضاء الهيئات الإدرية متعاونون ..... و لا تسألني متعاونين مع من .... ربما متعاونين مع بعضهم ..... ربما متعاونون مع غيرهم ..... الله أعلم .....

بعضهم يعرف أنه متعاون ..... و بعضهم يتعاون بشكل غير مباشر دون أن يعرف أنه متعاون أصلاً ..... أو كما يقال .... يتم تسييره عن بعد .....

و إن لم تفهم ما أعني ..... فهذه مشكلتك .....

و الله أعلم .....

و يبدو أن الشرط الرئيسي لنجاح أي عضو في الهيئة الإدارية هو أن يكون متعاون ..... أو أن تتم الموافقة عليه من قبل مركز التعاون بالجامعة ..... كما أظن ..... و الله أعلم .....


و من المضحك أن أغلب القيادات في اتحاد الطلبة ليست من الطلاب ..... بل تخرجوا من الجامعة منذ سنين طوبلة ..... و لكن مع ذلك لا يزالون ضمن قيادات اتحاد الطلبة ..... !!!!!

و ما أعرفه هو أن أعضاء اتحادج الطلبة يجب أن يكونوا طلاباً جامعيين بين السنة الأولى و السادسة ..... مع ممثل عن طلاب الدراسات العليا .....

و لكن في اتحاد الطلبة عندنا ...... و الذي هو برأيي ..... اتحاد متعاون بالكامل ..... فإن أغلب إن لم يكن كل قياداته من غير الطلاب ..... و تخرجوا من الجامعة من سنين طويلة ..... و كثير منهم تجاوز الثلاثين إن لم يكن الأربعين من عمره .....

بل إن رئيساًُ سابقاً لاتحاد الطلبة كان اسمه : الدكتور هيثم ضويحي .... أي أنه كان دكتوراًُ في الجامعة ..... و لكنه مع ذلك رئيس اتحاد الطلبة ..... !!!!! و مع ذلك لم يجد الكثيرون تناقضاً في ذلك ..... إلا مؤخراً ..... و عندما انتبهوا لذلك .... جرت انتخابات جديدة لاتحاد الطلبة جاء بعدها عمار ساعاتي كرئيس لاتحاد الطلبة ..... و كان وقتها في الثلاثينات من عمره .... أي كان قد تخرج في وقتها من لالجامعة منذ زمن طويل .....

و الله أعلم ....

تجري انتخابات الهيئات الإدارية سنوياً في كل كليةأو معهد ..... و ذلك ضمن ما يسمى المؤتمر الطلابي ..... و قبل الانتخابات ...... تجري فعاليات المؤتمر الطلابي ..... و يتم خلاله إلقاء كلمة لممثل من قيادة اتحاد الطلبة ..... و كلمة لرئيس الهيئة الإدارية الحالي ..... و كلمة لعميد الكلية أو المعهد ..... و يتم بعد كل كلمة توجيه أسئلة و شكاوى لكل منهم من قبل الطلاب الحاضرين ..... و بالطبع لا يعالج إلا القليل جداً من هذه الشكاوى فيما يهمل الكثير منها .....

و الله أعلم .....

بعد المؤتمر الطلابي تتم الانتخابات ..... و ذلك بتوزيع أوراق الاقتراع على الحضور ..... ليختاروا من بين أسماء القائمة من يريدون ..... ثم تجمع الأوراق و تنقل إلى مركز الفرز الذي كان في مبنى مجاور ..... و كان المؤتمر ينتهي حوالي الساعة الثانية ظهراً ..... ويبدأ الفرز حوالي الساعة الثالثة أو الرابعة .....

و من حق أي طالب مرشح أو من يريد من ممثليه أو من يريد من الطلاب أن يحضر عمليات الفرز ..... أو هكذا ادعوا على الأقل .....

و كانت العملية كلها منظمة بحيث يجري الفرز في وقت متأخر بعد أن يكون الطلاب قد ملوا من حضور المؤتمر الطلابي و كثرة الكلام فيه ..... فينصرفوا إلى بيوتهم بعد المؤتمر مباشرة ..... دون أن يحضروا عمليات الفرز .... و خاصة أنها كانت تجري في مبنى في الجامعىة بعيد نسبياً عن مكان المؤتمر ......

و لم يخصصوا مثلاً يوماً للانتخابات بدون مؤتمرات ..... بحيث تجري الانتخابات و الفرز في وقت مبكر ..... كما أنهم يعرفون أنه لو جرى المؤتمر الطلالبي بدون الانتخابات بعده ..... فربما لن يحضره أحد ......

و هذه العادة بجعل الانتخابات بعد مؤتمرات طويلة و مملة ليست محصورة بانتخابات الجامعة ..... بل تشمل تقريباً كل أنواع الانتخابات في سورية ..... بدءاً من الانتخابات الحزبية ..... و مروراً بالانتخابات النقابية ..... و غيرها ......

المهم في ذلك اليوم .... كان أحد من أعرفهم قد رشح نفسه لانتخابات الهيئة الإدارية ..... و طلب مني أن أحضر معه بعد المؤتمر إلى مركز الفرز لكي أراقب معه عمليات فرز الأصوات ..... و ما لم أعرفه في وقتها هو أنه كان متعاوناً ...... و ما أظنه ..... و الله أعلم ..... هو أنه كان يعرف أنه ناجح سلفاً .... إلا إن حصل أحد المتعاونين الآخرين على أصوات أكثر منه ...... و خاصة أنه لم يكن له هذا الدعم في وقتها لينجح بغض النظر عن عدد الأصوات .... و أن من كان ينافسه حقاً هو متعاونون آخرون ......

كان من المقرر في البداتية أن يتم الفرز عبر الكومبيوتر ...... باستخدام السكانر و برنامج خاص لفرز الأصوات ...... ثم تم إلغاء ذلك في آخر لحظة ..... بحجة أن البرنامج معطل ..... أو ربما كما أظن .... لأن الفرز بالسكانر لم يكن سيسمح لهم بالتلاعب بالنتائج ...... أو ربما لم يكونوا قثد طوروا أساليب التلاعب لتشمل القدرة على التلاعب بالنتائج عبرالسكانر ..... و الله أعلم .....

و بدأت عمليات الفرز .... والتي كان يشرف عليها أعضاء الهيئة الإدارية السابقون ..... و هنا أول الغش ..... كما أظن .... و الله أعلم ..... لأن الكثير منهم كان قد رشح نفسه مرة ثانية ...... أو ترشح صديق لهم ..... فكيف يقوم على الفرز من هو مرشح ..... ؟ !!!!!!

يُفترض أن تكون لجان الفرز محايدة ..... و الله أعلم .....

كان الفرز يجري في إحدى القاعات الكبيرة في مبنى اتحاد الطلبة ..... و كان في القاعة طاولة خشبية كبيرة و طويلة ..... تم نشر أوراق الاقتراع فوقها ...... و جلس حول الطاولة القائمون على عمليات الفرز ..... و قد حصل كل منهم على رزمة من هذه الأوراق ليقوم بفرزها ...... و كان عدد الأوراق يتجاوز الألف ورقة ..... و ربما أكثر .....

و في كل ورقة هناك أسماء مرقمة هي أسماء جميع المرشحين ..... و على كل منخب أن يختار منها حوالي 36 اسماً ..... و ذلك بوضع إشارة أو دائرة حول كل اسم تختاره منها .....

و كان كل شخص يقوم بالفرز يمسك الورقة ...... ثم يقرأ أسماء من تم اختيارهم في كل ورقة ..... و يقوم شخص يجلس بجواره بتسجيل كل صوت على ورقة ثانية معه ..... تتضمن أيضاً أرقام المرشحين .....

فلو قال الأول 25 ....يسجل الثاني دائرة أمام الرقم 25 في ورقته ..... و هكذا ......

و حول كل شخصين يقومان بالفرز توزع مندوبو المرشحين .... ليتأكدوا من نزاهة عمليات الفرز ......

و كنت واحداً منهم ......

و في البداية كنت أراقب من يقوم بالفرز ..... و ليس من يسجله ..... و كنت أتأكد هل يقرأ الأرقام التي على أوراق الاقتراع كما هي ..... و في البداية وجدت أنه يقرأها كما هي ...... أو ربما اضطر لذلك بسبب كوني أراقبه طوال الوقت ..... فظننت حتى وقتها أن عملية الانتخاب نزيهة .....

و لكن بالصدفة و بينما كان الأول يقول 34 ..... نظرت إلى الثاني الذي كان يسجل النتائج ..... فوجدته قد وضع دائرة أمام الرقم 35 و ليس 34 ..... ؟!!!!!

ظننت في البداية أنها صدفة ..... أو خطأ منه ..... فتابعت الانتباه لذلك ....... و مجدداً قرأ الأول رقم 34 فسجل الثاني علامة أمام 35 مستغلاً أن بعض المراقبين قد تركوا المكان حوله ... أو أنهم قد وجهوا انتباههم لغيره ...... !!!!!!

و استمر هذا الوضع ..... ويقرأ الأول 34 ... فيسجل الثاني علامة أمام الرقم 35 .... بل إنهم قد فعلوا ذلك مع أكثر من رقم ..... !!!!!

فلم يقتصر ذلك على هذين الرقمين ..... بل استمر التلاعب مع أرقام غيرها .....

فكلما قرأ الأول رقم لا يريدون له النجاح .... سجل الثاني العلامة أمام رقم قريب منه يريدون له النجاح ..... و بما أنهم ظنوا أني لست منتبهاًُ لهم ..... أو ربما ظنوا أن كل من بالمكان متعاونون ...... ما عدا عدد قليل ...... فقد استمروا بذلك ......

و من نتيجة ذلك أن صاحب الرقم 34 سيرسب في هذه الانتخابات ..... بينما سينجح صاحب الرقم 35 على حسابه و بأصوات صاحب الرقم نفسه35 ..... !!!!!

و نفس الأمر مع بقية المرشحين .....

و بعد أن طال الأمر ..... و بعد أن تأكدت أنه ليس صدفة ..... و أنه مقصود ...... انتظرت حتى قرأ الأول 34 مرة ثانية ..... و حالما سجلها الثاني 35 ..... قاطعته مباشرة و

قلت له : " لماذا سجلتها 35 .....؟ "

فقال : " عفواً لم أنتبه ..... ثم شطبها و أعاد العلامة للرقم 34 .... " .....

فقلت له : " بل لقد انتبهت ..... وأنا أرقبك منذ البداية ..... و كلما قثال لك 34 سجلت العلامة للرقم 35 ..... " .....

فما كان منه أن ارتبك ... وأخذ يبرر ...

بينما انتبه بقية المراقبين للأمر ... و بدا عليهم الغضب ....

و ظننت أن الامر انتهى هنا ..... و أنه كان يقوم بذلك لكي ينجح مرشحه .....

و استمر الفرز كالعادة .....

و لكنه بعد قليل و بعد أن نسي الناس الموضوع و التهى الناس بالفرز ....

جاء لعندي عندما كنت واقفاً لوحدي ..... و هو عضو هيئة إدارية سابق ..... ثم قال لي : " إذا بتريد شوي " .....

ثم طلب مني أن نتحدث في مكان جانبي .....

و سألني : " مع من أتيت إلى هذا الفرز ... ؟ " .....

و أظنه ...... أراد أن يعرف هل أنا متعاون مثله أم جئت لوحدي ..... و الله أعلم .....

فقلت له : " لقد جئت مع فلان ..... " .....

و بما أنه يعرف فلان ... و يعرف أنه متعاون .....

و هو ما لم أكن أعرفه في وقتها ..... و لم أكن أعرف في وقتها ..... أنه كان مفروزاً لمراقبتي ..... مع مجموعة غيره من المتعاونين بين طلاب الجامعة ..... و الله أعلم .....

فحالما فلت ذلك ... فقد ضرب على رأسه ... و قال : " جئت مع فلان ..... لماذا لم تخبرني بذلك ..... ؟! ..... " .....

ثم ذهب مباشرة ليتحدث مع فلان ..... !!!!!! ربما ليعاتبه على إحضاره ..... لي ...... معه ..... !!!! .....

و الله أعلم .....

و ما حصل ..... و الله أعلم ......هو أنه قد عرف أن فلان متعاون ... فشعر بالغضب لأنه أحضرني معه ..... و من ثم قمت بكشف خطتهم .....

في اتلنهاية خرجت اسماء الناجحخين .., نجح المتعونون كالعادة ......

و هذه هي قصة انتخابات الهيئة الإدارية التي شهدتها في هذه الجامعة ....
.
و بما أن انتخابات مجلس الشعب قادمة ..... فأكاد أستطيع أن أحدد نتائجها مننذ الآن ..... و الله أعلم .....

و آمل أن تكون أفضل من انتخابات الهيئات الإدارية ..... و إن كنت لأ أظن ذلك ..... و الله أعلم .....

وأتوقع أن ينجح المتعاونون في أغلبهم ما عدا قلة قليلة منهم ......

و الله أعلم .....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل يتم التلاعب بانتخابات مجلس الشعب .... كما تم التلاعب بانتخابات الهيئة الإدارية التي شهدتها في الجامعة .... اقرأ التفاصيل .....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع نقد Naked Web :: نقد عام-
انتقل الى: