مجدداً بدأ علي سعد حملة تطهير للوزارة من كل مدراء التربية المعارضين له...
فبدأ بتغيير مدير تربية إدلب و دير الزور و حمص...
و أبقى على علي صقر ناصر للتمويه و خاصة بعد الانتقادات التي وجهت لعلاقته السيئة معه...و هناك احتمالان:
إما أن ينتظر حتى ينسى الناس موضوع الخلاف فيقوم بتغييره
أو أن يغض النظر نهائياً عن هذا التغيير لعد إثارة موضوع خلافاته مع مديريات التربية مجدداً...و الله أعلم...