يجب أن يتم طرد ما يسمى مراقبي الجامعة العربية ...و كل من يسمح بدخول من يسمى الجاسوس و العميل الأمريكي الخائن ...للعرب... المدعوالبرادعي ...إلى ...سورية ...كرئيس لبعثة المراقبين أو كعضو فيها ...هو خائن و عميل ....و الله أعلم .....
و سنقف ضده..... إن شاء الله .....
تتردد في هذه الأيام أنباء عن تعديل في عمل ما يسمى بعثة مراقبي نما يسمى الجامعة العربية إلى سورية ...و أن العميل الأمريكي المدعو نبيل الصهيوني ... يحاول أن يقترح ايسم زميله العميل و الجاسوس ألأمريكي المدعو محمدج البرادعي ...الرئاسة هذه البعثة المزعومة ...
و المدعو البرادعي لمن لا يعلم ...هو الرئيس السابق لما يسمى وكالة الطاقة النووية في الفترة أثناء و قبل الحرب على العراق ...
و لعب دوراً مشبوهاً في عمليات التفتيش النووية المزعومة في العراق ...و لعب هو و أعضاء فريقه دوراً مشبوهاً في عمليات تجسس و تآمر على العراق ..طبعاً بأوامر أمريكية ...و انتهت بشن الحرب على العراق ...
و ما كان هذا المدعو البرادعي ليسمح له و هو يدعي أنه عربي...!!!!! من قبل أمريكة و غيرها برئاسة هذه المدعوة الوكتاالة النووية ...لولا أنه في الواقع في جيبتها ...و تربى في أحضان الغرب ..., عميل و جاسوس لهم و لأمريكة بالذات ...
و الله أعلم ...
و لا أدل على ذلك برايي من دوره المشبوه في احتلال العراق ...
يبدو أن هناك من يحاول أن يكرر نفس السيناريو من عمليات التفتيش ...و بما أنها عمليات تفتيش عربية مزعومة ...فهم ..أي الغرب و أمريكة ... يحتاجون لعربي ..عميل و جاسوس لهم ...ليولوه هذه المهمة ...
و من أفضل من هذا الجاسوس و العميل المدعو البرادعي لتنفيذ هذه المهمة ...فهم قد جربوه في العراق ...و أثبت فاعليتعه في العمالة لهم ...
و لذلك جاءت الأوامر من أمريكة إلى من يسمون عملاءها من العرب ...و الذين مرروا هذه التعليمات إلى العميل الأأمريكي الجديد ... المدعو نبيل الصهيوني ...
فاقترح اسم المدعو البرادعي ...
و سيبدأ جميع أعضاء هذه الجوقة من العملاء بترديد اسم المدعو البرادعي ... والتطبيل له... كما لو أن الناس نسيت ...دوره المشبوه في العراق ...
فأمريكة و من تقوده من عملائها العرب يحتاجون في رئاسة ما يسمونه البعثة لعميل لهم ...يتحكمون به ... و يتجسس لمصلحتهم ...و في الوقت الذي يظنونه مناسباً يرفع تقريراً يناسبهم ...!!!
دخول هذه المسماة البعثة العربية إلى سورية كان خطأ كبيراً ...فعدا عن أنه نجس تراب سورية .....بهم .....و ما زالت الأأمطار تهطل في سورية حتى الآن لتزيل نجسهم عن الأرض .....
طبعاً ما عدا بضعة من الشرفاء بينهم .....
فدخولها كان الهدف منه أصلاً تقديم الغطاء لمن يسشمون المسلحين ...ليزيدوا من عملياتهم و نشاطهم تحت محاولة حمايتهم من قبل ما يسمى بعثة الجامعة ...و كان الهدف الحقيقي من هذه البعثة هو زيادة محاولات الإرهاب و ليس إنقاصها ...
و الله أعلم ...
كما أنه أدى لسحب الجيش من أغلب المدن .....مما أدى لتزايد أعمال من يسمون الجكماعات المسلحة بشكل كبير ...و خاصة في حمص ..... بعد أن كانت الحكومة و الجيش قد تمكنا من تطويقهم و الحد من نشاطهم بشكل كبير .....!!!!!
أليست هذه المسماة الجامعة ...هي من عينت المدعو محمد الدابي لرئاسة بعثتها المزعموة ...؟!!!
ثم أليست هي من اختارت أسماء كل أعضاء البعثة ...؟!!!
ثم عندما صدر التقرير المزعوم بغير ما يوافق هواهم ...انقلبوا على هذه البعثة المزعومة ...ثم قرروا محاولة تغيير آليات عملها ...و محاولة تغيير اسم المدعو رئيس البعثة ...ليقترحوا من ...؟!!!
ليقترحوا اسم المدعو الجاسوس و العميل الأمريكي محمد البرادعي ...!!!
أـإن سحب ما يسمى دويلات الخليج
لمن يسمون مبعوثيها في هذه المسماة بعثة الجامعة ...أسعدنا جداً ...لأأهم أولاً نجسوا... الشام ...و ثانياً لأنهم في أغلبهم عملاء و جواسيس لما يسمى حكوماتهم ...ثم لما يسمى أمريكة و من تحكمه أمريكة ...
و الله أعلم ...
و برايي أن الخطوة التالية يجب أن تكون إلغاء مهمة هذه المسماة بعثة و ليس القبول بها ...إن شاء الله ... و الله أعلم ...
و على الحكومة أن لا تقبل بتعديل آليات عملها ... إن شاء الله ... و الله أعلم ...
و أما و قد قبلت الحكومة تمديد عمل هذه البعثة ... فيمكن أن نقبل بذلك لشهر واحد فقط ...و ليس أكثر ... إن شاء الله و الله أعلم ...
و إن قبلت الحكومة بتمديد مهمتهم أكثر من شهر أو شهرين كحد أقصى ...و خاصة إن ترافق ذلك مع استمرار سحب الجيش من المدن ...فسيكون لنا عندئذ كلام غير هذا الكلام ... و تصرف غير هذا التصرف .....
لأننا عندها سنعتبر هذا استهتاراً بأرواح الناس و تفريط بها ... و سندعو المواطنين من جميع الفئات و الطوائف ...و خاصة الفئات و الطوائف المهددة ... لحمل السلاح و التنسيق معاً للدفاع عن أنفسهم ... بوجه هذه المسماة عصابات مسلحة ... و لماجهتها ..., التخلص منها ..لإإ، شاء الاله و الله أعلم ...
أما اقتراح اسم المدعو البرادعي... لرئاسة... هذه البعثة ... فهو أمر مرفوض ... و مرفوض بشدة ...
إن شاء الله و الله أعلم ...
و نحذر الحكومة و من وراءها من القبول... باسمه ... تحت أية مبررات .....إن شاء الله .....
لأنه عندها سنقف ضدها نحن أيضاً ..... و سنعتبرها متواطئة على سورية .....
و سنعتبر أنها فقدت قدرتها في محاولة الحفاظ على السيادة السورية .....
و خاصة و أن الجميع يعرفون الدور المشبوه لهذا المدعو البرادعي في عمليات التفتيش في العراق ..ثم في الحرب المزعومة عليه ...
كما أن الجميع يعرفون أن هذا المدعو البرادعي هو جاسوس و عميل لأمريكة ...
و الله أعلم ...
و ليس برأيينا من هو أكثر غباء من أمريكة التي أصدرت أوامرها باقتراح اسمه ...و من المدعو نبيل الصهيوني الذي نفذ هذه الأوامر ...
إلا حكومتنا إن هي قبلت باسمه .....
و سنعتبر ..... إن شاء الله ..... كل من يقبل باسمه ...أو يقترح اسمه ...أو حتى يلمح لاسمه ..... من خارج .....سورية ..... أو من سورية .....
سنعتبره .....إن شاء الله .....خائناً ...و عميلاً ... لإسرائيل و أمريكة ....
و سنقف ضده .....إن شاء الله .....
و الله أعلم .....
و الله أعلم .....